إسعاد مصر
إسعاد مصر : إسعاد مصر مي إسماعيل تخيل أنك وسط الزحمة بين الحواري الضيقة و الشوارع الواسعة تاهت خُطاك بين التفاصيل والروتين اليومي والمشاكل.. فجأة ظهر حضن دافي بالحب أخد بأيدك بكل تلقائية ودم خفيف قالك تعالي في رحلة إسعاد لنفسك نعيد الذكريات وقصص الحب ولمة الأهل والأصحاب علي أكله حلوة في السيدة ولا الحسين؛ رحلة إسعاد أسبوعية تعرفك الطريق وتخلي الزحمة براح.. عزيزي القارئ هذه ليست حكاية من نسج الخيال أنما وصف لحالي وحال كل من دخل في محراب بلاط صاحبة السعادة.. إسعاد يونس. قبل كتابة كل مقال تعبث بداخلي الأفكار حتي أستقر علي موضوع يُشبع أرائي الحرة وعقل وقلب القارئ لكن هذه المرة وجدتُ فكرة واحدة تطرح نفسها بقوة السعادة التي زرعتها في قلبي صاحبة السعادة، وبينما كنتُ أسطر المقدمة ظهرت صديقتي الكاتبة والصحفية فاطمة عمارة بابتسامتها الصباحية المشرقة وهي تقول: "السعادة الظاهرة من عينك تقول أنك مسكتي فكرة مقال هذا الأسبوع... أنا كمان ...