المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١١

يوم جديد - الإنترنت‏..‏ سبب الطلاق العاطفي

يوم جديد - الإنترنت‏..‏ سبب الطلاق العاطفي

يوم جديد - خطوة بخطوة بدلا من أبلة نظيرة

يوم جديد - خطوة بخطوة بدلا من أبلة نظيرة فاطمة عمارة تستطيع خطوة بخطوة أن تتعلم كل شئ عن الطبخ من خلال الفيس بوك بدلا من كتاب ابلة نظيرة، كل المطلوب فقط هو الاشتراك فى جروب «صحتين وعافية»، الذى أنشأته مجموعة من الصديقات مصريات واردنيات بعد ان لاحظن ان الكثير اصبح عندهن عقدة من المطبخ، وفقد اهاليهم الامل فى تعليمهن. لذا قررن التعاون فى الجروب من اجل هذه الهواية الرائعة، ورفعن شعار «مطبخنا سهل ومفيد وبعيد عن التقليد». ويقولن فى التعريف بالمجموعة «يمكن من خلاله لأي شخص ان يتعلم ويصل لدرجة الاتقان ايضا حتى لو لم يدخل المطبخ في حياته لكل شيء بداية، وبداية التعلم دائما هي بالإصرار، اولا يجب ان تكون لديك الرغبة في تعلم فن الطبخ وثانيا ان يكون لديك الدعم المـادى «ادوات المطبخ» والمعنوى والأهم الذوق». ويؤكدن انه عندما تتوفر هذه الأشياء الثلاثة يصبح كل شيء ممكنا وتبقى الدروس العملية والنظرية فقط فى 6 خطوات اولا- راقبى كل شئ يحدث فى المطبخ وكيف يستخدمن ادواته ثم جربن تذوق الطعام وتحاولين معرفة ما ينقصه، ثالث خطوة يطرحنها هى «ادخ

يوم جديد - حتي لا تخسر الآخرة والدنيا‏..‏ شباب ضد الانتحار

يوم جديد - حتي لا تخسر الآخرة والدنيا‏..‏ شباب ضد الانتحار   فاطمة عمارة هى أحدث الصفحات على فيسبوك التى اتخذت شعار (اوقف هذا) أو «Stop it »، فالشباب المصرى لم يقف موقف المتفرج أمام حالات حرق النفس التى وقعت خلال الأيام الماضية، وأعلنوا رفضهم لها واتخذوا « ضد الانتحار» عنوانا لحملتهم. وقد اطلقوا هذه الحملة منذ أيام وهدفها هو عدم خسارة الآخره والدنيا، وجذبت الصفحة عددا كبيرا من الشباب. وتعد هى الصفحة الأولى المرتبطة بحوادث حرق النفس فى مصر، على الرغم ان هذه الحملة ليست الوحيدة ضد الانتحار على الفيسبوك حيث ان هناك صفحة اخرى تدعو الى اغلاق الصفحات الداعية للانتحار تحت عنوان " معا لاغلاق صفحات حوادث الانتحار فى 2011" الا انها ليس لها علاقة بالأحداث الأخيرة. وحرص الشباب المشارك فى الحملة على وضع وصلات لما نشرته الصحف المصرية لاحصائيات الانتحار فى مصر خلال العامين الماضيين وتحليل الأسباب النفسية والاجتماعية والاقتصادية التى أدت الى الانتحار مؤكدين ان كل هذه الأسباب لا تعطى الحق فى الانتحار، كما نهى الاسلام عن قتل