يوم عالمى لفنون «الرقص»
يوم عالمى لفنون «الرقص»: يوم,عالمى,لفنون,«الرقص»
فاطمة عمارة
حددت لجنة فنون الرقص للهيئة الدولية للمسرح في 1982 اليوم العالمي
لفنون الرقص والذي يحتفل به كل عام في 29 أبريل، وهو ذكرى عيد ميلاد جان جورج
نوفيري مبتكر الباليه الحديث، والهدف منه هو الاحتفال بفن الرقص، والتمتع بعالمية
هذا الأداء الفني فهو يتجاوز جميع الحواجز السياسية والثقافية والعرقية ويجمع الناس معاً بلغة
مشتركة هي الرقص، في كل عام يتم تعميم رسالة يكتبها أحد الراقصين أو مصممي الرقصات
المتميزين، وتم اختيار كريمة منصور من مصر لتكتب رسالة هذا العام، ويُعقد الاحتفال
الرسمي الذي تنظمه اليونسكو في باريس أو مكان آخر تختاره لجنة الفنون.
لفنون الرقص والذي يحتفل به كل عام في 29 أبريل، وهو ذكرى عيد ميلاد جان جورج
نوفيري مبتكر الباليه الحديث، والهدف منه هو الاحتفال بفن الرقص، والتمتع بعالمية
هذا الأداء الفني فهو يتجاوز جميع الحواجز السياسية والثقافية والعرقية ويجمع الناس معاً بلغة
مشتركة هي الرقص، في كل عام يتم تعميم رسالة يكتبها أحد الراقصين أو مصممي الرقصات
المتميزين، وتم اختيار كريمة منصور من مصر لتكتب رسالة هذا العام، ويُعقد الاحتفال
الرسمي الذي تنظمه اليونسكو في باريس أو مكان آخر تختاره لجنة الفنون.
وكريمة منصور هي المدير الفني لمركز القاهرة للرقص المعاصر بوزارة
الثقافة والمؤسسة لمركز معت للرقص المعاصر، عملت أستاذ مساعد في معهد البالية بأكاديمية
الفنون، شاركت واخرجت العديد من العروض الفنية، حاصلة على بكالوريوس وماجيستير في
الرقص المعاصر، كلية لندن للرقص المعاصر بلندن، إنجلترا.
الثقافة والمؤسسة لمركز معت للرقص المعاصر، عملت أستاذ مساعد في معهد البالية بأكاديمية
الفنون، شاركت واخرجت العديد من العروض الفنية، حاصلة على بكالوريوس وماجيستير في
الرقص المعاصر، كلية لندن للرقص المعاصر بلندن، إنجلترا.
وقالت في
كلمتها المكتوبة خصيصاً للاحتفال: " بالاستماع إلى نبضات قلبنا، يمكننا بعد ذلك
رقص رقصة الحياة، والذي يتطلب حركة، رشاقة، والقدرة على التكيف، وتغير مستمر في
تصميم الرقصة." واختتمت رسالتها " أدعو الجميع إلى الرقص على نبضات
قلوبهم، على حقيقتهم الباطنة لأن هذه الحركات الداخلية تؤدي إلى الثورات ذاتية حيث
يحدث التغيير الحقيقي."
كلمتها المكتوبة خصيصاً للاحتفال: " بالاستماع إلى نبضات قلبنا، يمكننا بعد ذلك
رقص رقصة الحياة، والذي يتطلب حركة، رشاقة، والقدرة على التكيف، وتغير مستمر في
تصميم الرقصة." واختتمت رسالتها " أدعو الجميع إلى الرقص على نبضات
قلوبهم، على حقيقتهم الباطنة لأن هذه الحركات الداخلية تؤدي إلى الثورات ذاتية حيث
يحدث التغيير الحقيقي."
تعليقات